ننتظر تسجيلك هـنـا

( إعــلانــات ريـــــــم الـــغــــلا )
       
       

 

 


العودة   منتديات ريم الغلا > ::: المنتديات الاسلامية ::: > •₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات حلا
اللقب
المشاركات 69447
النقاط 251
بيانات ريم الغلا
اللقب
المشاركات 31517
النقاط 1004
أفضل كاتب

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مختص يحذر.. عيادات جلدية ومشاغل وحلاقون ينقلون أمراضًا معدية ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: كيف تقرأ قياسات ضغط الدم؟ وداعًا لأمراض القلب والسكتة الدماغية ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: بطولة الصالات للسيدات ( الكاتب : بنت الشرقيه )       :: الشاي الأخضر للتخلص من قشرة الرأس ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: أجمل فساتين للعروسه ( الكاتب : ريماز )       :: تأنقي بسعادة ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: باستا بالخضار ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: أفخاذ الدجاج مع الأرز بالكركم ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: سويسرول الفانيلا الهش ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: متحور جديد لكورونا أشد خطورة وانتشاراً.. الأعراض والوقاية ( الكاتب : حكيمة العصر )      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
1  
قديم 06-24-2021, 04:56 AM
عطر البنفسج غير متواجد حالياً
Oman     Female
بكم تحلو الحياة

وسام العضوة المميزة

وسام الشكر

 عضويتي : 39
 جيت فيذا : May 2021
 آخر ظهور : 03-06-2024 (09:36 AM)
آبدآعاتي : 2,684
الاعجابات المتلقاة : 218
 حاليآ في : Oman
دولتي الحبيبه :  Oman
جنسي   :  Female
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : الفني ♡
آلعمر  : 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : خاطب ♔
الحآلة آلآن  : Windows 7
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : عطر البنفسج will become famous soon enough
: مشروبك 7up
: قناتك mbc
: اشجع ithad
مَزآجِي   :  11
شكراً: 13
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة
افتراضي من هم الذين يأتون يوم القيامة بحسنات كالجبال فيجعلها الله هباء منثورا



من هم الذين يأتون يوم القيامة بحسنات كالجبال فيجعلها الله هباء منثورا

روى ابن ماجة عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ :

( لَأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا ، فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا . قَالَ ثَوْبَانُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا جَلِّهِمْ لَنَا ، أَنْ لَا نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَا نَعْلَمُ . قَالَ : أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنْ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ ، وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا ) .

وهو حيث صحيح ، صححه البوصيري في "مصباح الزجاجة" والألباني في "الصحيحة" ، وقال المنذري في الترغيب والترهيب" : "رواته ثقات"

وقد عد ابن حجر الهيتمي رحمه الله في "الزواجر"

إظْهَار زِيِّ الصَّالِحِينَ فِي الْمَلَأِ ، وَانْتِهَاكُ الْمَحَارِمِ ، وَلَوْ صَغَائِرَ ، فِي الْخَلْوَةِ من الكبائر ،

واستشهد بهذا الحديث ، وقال :

" لِأَنَّ مَنْ كَانَ دَأْبُهُ إظْهَارَ الْحَسَنِ وَإِسْرَارَ الْقَبِيحِ ، يَعْظُمُ ضَرَرُهُ وَإِغْوَاؤُهُ لِلْمُسْلِمِينَ ؛ لِانْحِلَالِ رِبْقَةِ التَّقْوَى وَالْخَوْفِ مِنْ عُنُقِهِ " انتهى.

ثانيا:

التوبة إلى الله تعالى إذا كانت صادقة ، فإنها تمحو ما كان قبلها من الذنب ، مهما كان ذلك الذنب ، قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ) النساء/48، وقال تعالى : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ) الزمر 53 - 55 .

وقد عدد الله تعالى كبائر الإثم والفواحش ، التي يتنزه عنها أولياؤه الصالحون ، ثم قال : (إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ) الفرقان/70 .

قال الهروي رحمه الله :

" وإنما يستقيم الرجوع إليه إصلاحا بثلاثة أشياء : بالخروج من التبعات ، والتوجع للعثرات ، واستدراك الفائتات " .

قال ابن القيم رحمه الله في شرحه :

والخروج من التبعات : هو بالتوبة من الذنوب التي بين العبد وبين الله ، وأداء الحقوق التي عليه للخلق .

والتوجع للعثرات : يحتمل شيئين : أحدهما : أن يتوجع لعثرته إذا عثر ، فيتوجع قلبه وينصدع ؛ وهذا دليل على إنابته إلى الله ، بخلاف من لا يتألم قلبه ولا ينصدع من عثرته ، فإنه دليل على فساد قلبه وموته . الثاني : أن يتوجع لعثرة أخيه المؤمن إذا عثر ، حتى كأنه هو الذي عثر بها ، ولا يشمت به ؛ فهو دليل على رقة قلبه وإنابته .

واستدراك الفائتات : هو استدراك ما فاته من طاعة وقربة بأمثالها ، أو خير منها ، ولا سيما في بقية عمره ، عند قرب رحيله إلى الله .. " انتهى . "مدارج السالكين



المصدر : منتديات ريم الغلا - من •₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•




رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عطر البنفسج على المشاركة المفيدة:
 (06-24-2021)
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:45 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.