في سكون الليل وأطراف النهار
خذتنا السواليف .. مابين مزح وسهار ..
قال بليا صوت ولا كلام كان محتار
( لا والله الا شي بالصدر يامنار .. ! )
..
كنت أظن هالرساله عابره
فيه قلب صابر وفيه قلوب حيييييل صابره
ماقدرت أتخطى العباره بإختصار
( لا والله الا شي بالصدر يامنار .. ! )
..
طول عمري صديقة إحساسي
إنخلق فيني قراءة مابين السطور والله مو من رأسي ..
أشعر بداخل الشخص من قبل لايقول شصار
( لا والله الا شي بالصدر يامنار .. ! )
..
يوجعني هذا الشعور ويتعبني ..
ما اكتب عنه .. هو اللي عني يكتبني !
لو الف الكووون واعماق البحار
( لا والله الا شي بالصدر يامنار .. ! )
..
مره إخترت أكون وحدي ..
في هدوء .. مستكنّه .. طاااايره بالجو حدي !
وبعد برهه .. إنقلب خط المسار ..
( لا والله الا شي بالصدر يامنار .. ! )
..
له مشاعر تبطي مثله يشعرون ..!
هو تميز .. هو طبيعه .. هو سجيّه .. أو أسميه الجنون ..!
إن بغيته طفل .. وإن بغيته عانقت كفّه الكبار
( لا والله الا شي بالصدر يامنار .. ! )
..
وقبل أختم هالكلام ..
وتصبح عظامي حطام ..!
هذي عيني لك مدينه .. وهذا قلبي سر ودار ..
( لا والله الا شي بالصدر يامنار .. ! )
عضويتي :
لا والله الا شي بالصدر يامنار . بقلمي وحصري
العرض الشجري